المشاركات الشائعة

مسيرة تحرير القدس مخطط صهيونى هدفه إسقاط مصر


مسيرة تحرير القدس مخطط صهيونى هدفه إسقاط مصر

تقف خلف الدعوة إليه جهات مشبوهة
مسيرة تحرير القدس مخطط صهيونى هدفه إسقاط مصر
الخطة هدفها إعلان إمارة حماس الإسلامية على سيناء
المسيرة مخالفة للقرآن الكريم وتعاليم الرسول صلى الله عليه وسلم

كتب محمود خليل: 
"اليهود بيخافو شباب مصر وربنا يقذف الرعب اكتر فى قلبوبهم" ..
هذا رد أحد الشباب المخدوعين بالدعوة إلى تحرير القدس فهم يعتمدون على أن المولى سبحانه وتعالى سوف يقذف الرعب فى قلوب الصهاينة!!!
وهل الرعب يقذف فى قلوبهم بمجرد الرجاء والتمنى أم بالاستعداد وأن نكون الأقوى بالعدة والعتاد؟؟
وهل هذا الشباب المتحمس يملك فى قلبه إيمان السلف الصالح حتى إذا نظروا فى عيون الأعداء خافوا وفروا من أمامهم وتركوا بنادقهم ومدافعهم ودباباتهم.
أما مسألة أن اليهود بيخافوا من شباب مصر فهذا هراء فلن يكون الصوت العالى ولا الهختافات يوما من الأيام طريقا لخوف اليهود من الشباب المصرى وكلها دعايات مضللة يبثها الصهاينة فى نفوس المصريين حتى يتهوروا ويفعلون ما يريدالصهاينة وهذا ما تم مع عبد الناصر حينما ضخموه حتى اعتبر نفيه زعيما ثم اسقطوه فى فخ 67 وهذا ما يكرره مع شباب يناير والذين ضخموه حتى ظن نفسه إنه فوق كل الشعوب.
إن اليهود لا يخافوا من الصوت العالى ولا الحناجر المدربة على الصياح ولكنهم يخافون من المؤمن الذى يسلح بالإيمان وايضا يتسلح بالعتاد والسلاح الحربى أو ما يسمى بقوة الردع فأى سلاح يتسلح به الشباب المصرى المسلم الذاهب إلىالحدود؟
هل سأل واحدا منهم هل استعد لملاقاة العدو مثلما أمرنا المولى عز وجل ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم؟
أما مسألة الرغبة فى الاستشهاد دفاعا عن القدس أو عن الدين فالاستشهاد ليس مجرد رغبة ولكنه يقين يجب أن يكون داخل قلب المسلم وأن تكون نيته خالصة لله وأن يستعد لمواجهة العدو بالعتاد والسلاح لا أن يواجه العدو أعزلا بصدر مفتوح ويقول له: اقتلنى حتى أموت شهيدا وافوز بالجنة!!!
هذا هراء وتحايل على المولى عز وجل فحتى تنال درجة الشهادة يجب أن تتسلح لملاقاة العدو وتواجهه بالأسلحة وإن أراد لك المولى عز وجل الشهادة فسوف تنالها.
إن ما سوف يحدث على أرض سيناء يوم 15 مايو ما هو إلا عبور للصهاينة إلى أرض سيناء على أجساد الشباب المصرى المسلم لتنفيذ مؤامرة سبق أن تحدثنا عنها وتقضى بإعطاء الفلسطينيين أجزاء من سيناء مقابل اراضى سوف تحصل عليهاإسرائيل فى القدس والضفة الغربية فهل يشارك الشباب المصرى المسلم فى احتلال سيناء؟ وهل يكونون الجسر الذى يعبر عليه الصهاينة والحمساويون لإقامة إمارتهم الإسلامية على غزة وجزء من أرض سيناء؟؟.
أيها الشباب المصرى المسلم:
كلنا يود أن يموت شهيدا ويود أن يشارك فى تحرير القدس ولكن هل بالمسيرات والحناجر يتم هذا التحرير؟.. لماذا ضيعت حماس 4سنوات من الخلافات مع فتح لمصالحها الخاصة ولمصلحة بلاد أخرى على حساب قضية فلسطين؟
لماذا لم تسألوا انفسكم عن الاتفاقات السرية بين وإسرائيل وسوريا وايران؟
لماذا تريد حماس أن يخوض غيرها الحرب نيابة عنها؟
لماذا لا يقوم جيشها وهو مدرب تدريبا عاليا جيدا على القتال بالزحف بسلاحه إلى القدس؟
لماذا لا يهب الفلسطينيون فى لبنان وسوريا والأردن وغزة والضفة ولديهم السلاح اللازم للمواجهة مع الصهاينة ويزحفون إلى القدس؟
اين شباب حماس الثورى لماذا لم يتحرك نحو القدس؟
أين مليونيرات فلسطين فى الخارج؟
أيها الشباب المصرى المسلم:
إذا كنتم تريدون تحرير القدس فأين أهل فلسطين من هذا كله؟
لماذا لا يقوم الشباب الفلسطينى بالمسيرة المليونية نحو القدس وبعدها تقدم الدعم لهم جندا وعتادا ومالا ورجالا؟
ليبدأوا هم أولا فساعتها ستكون قضيتهم وتحركم تحركا عادلا ومشروعا ومساعدتنا لهم ستكون مشروعة ولن نلحق ضررا بأمن واستقرار مصر؟
لقد طالبناهم مرارا ليس بالحرب ولكن أن يهبوا وينظموا مسيرات مليونية ويقتحموا الحدود وصولا إلى القدس واستغلالا لأحداث ما يسمى بثورة الشسعوب العربية وتحرير أراضيهم وغذا وقف العالم ضد هذه المسيرات فسوف تفضح أمريكا وإسرائيل إذا انحازوا إلى جانب الصهاينة أو إذا تم ضرب تلك المسيرات بالقنابل والطائرات والدبابات؟
لماذا لم تسألوا انفسكم أين ملياديرات ومليونيرات الفلسطينيين من قضيتهم؟
لماذا لم تسألوا أنفسكم لماذا لا يقوم شباب فلسطين فى البلاد العربية أو الأجنبية بالزحف إلى بلادهم لتحريرها من الاحتلال؟
الإجابة لأنهم يستمتعون بحياتهم وبكونهم فى الشتات أو لاجئين فهم يحصلون على معونات لا يحلم بها الشباب المصرى!!
ألم تسألوا أنفسكم لماذا وقعت حماس على اتفاق المصالحة مع حماس مؤخرا رغم إنها رفضت التوقيع عليه فى عهد مبارك؟
الإجابة لأن حماس رأت أن سوريا تتعرض لاضطربات ووجودها فى سوريا صار مهددا ولذلك سارعت إلى التوقيع والذى تم بدون مصافحة بين الفتحاويين والحمساويين!!
إن كل البلاد تحررت بأيدى ابنائها إلا الفسطينيون فهم يريدون تحرير بلادهم بدماء الأخرين وخاصة المصريين مستغلين حماسهم الفطرى للدفاع عن القضايا الإسلامية والعربية.
أيها الشباب المصرى المسلم:
إن خريطة إسرائيل الكبرى التى يريدون تنفيذها بدأ التنفيذ الفعلى يوم 25 يناير باسقاط مبارك والخطوة الثانية ستكونبأحداث الحدود يوم 15 مايو فهل ستكونون اليد الآثمة العميلة الخائنة التى تساعد الصهاينة على تنفيذ المخطط القذر والخطط الصهيونية؟
ألا ساء ما تفعلون وإن كنتم تفعلون ذلك فسوف تلقون جزاء جهنم وليس الجنة كما يضحكون عليكم ويخدعونكم.
أيها الشباب المصرى المسلم:
الحرب لا تكون هكذا فالحرب كما علمنا رسولنا الكريم خدعة وقد طبقها الزعيم الراحل أنور السادات وكتب له سبحانهوتعالى النصر, فلماذا لا نتعلم من دروس الماضى والتاريخ؟
لماذا لا نتأسى برسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم فى فتوحاته وحروبه لليهود والكفرة ونتعلم منه كيف كان يواجه الأعداء ويحاربهم ويستعد لهم؟
أيها الشباب المسلم:
إن الرسول صلى الله عليه وسلم رفض أن يسافر شابا إلى الفتوحات بسبب أمه المريضة وطلب منه أن يراعيها وذلك فى منزلة الجهاد فكيف تدعون إنكم من المسلمين وكثير من أمهاتكم طلبن منكم ألا تذهبوا إلى الحدود ورغم ذلك تركتموهن ودموعهن على خدودهن؟
ولماذا تخالفون أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم؟
ولماذا تخالفوا أمر القيادة المصرية وهى تعلم موقف مصر الداخلى والخارجى وأضرار تحركاتكم على الحدود وعلى أمنها القومى؟
لماذا تصرون على المشاركة فى المؤامرة الخبيثة لضرب مصر وتوريطها فى حرب هى غير مستعدة لها؟
أيها الشباب المصرى المسلم:
إن ما تقومون به هو دفع من جانب جهات صهيونية ومخابراتية لتقع مصر فى شرك الحرب وهو مخطط تم التخطيط له جيدا من جانب هؤلاء الصهاينة مثلما تم تدبير عدوان 67 فهل تريدون أن تحتل إسرائيل سيناء مرة أخرى؟
هل تريدون أن تعود مصر إلى أجواء ما بعد 67؟
هل هذا يرضيكم وما تريدونه لأهلكمومصركم؟
أيها الشباب المصرى المسلم:
مصلحة بلدكم مصر ليست فى خوض مغامرة غير محسومة وغير محسوبة العواقب بالنسبة لكم ولكن من دعا إليها يعلم جيدا عواقبها فدخولكم غزة أو تجمهركم على الحدود يعنى ضربكم من جانب العدو الصهيونى وهذا يعنى اختراق للحدود المصرية واستفزاز لمصر وساعتها مصر لن تسكت وسوف تكون حربا فهل ترون أن مصر مستعدة حاليا للحرب وهى على شفا الأفلاس الاقتصادى؟
عودوا إلى هزيمة 67 وكيف خاضها عبد الناصر دون دراسة ودون إعداد وكيف كانت النتيجة وقارنوا بينها وبين ما حدث فى 73 وكيف استعد لها جيدا الزعيم الراحل السادات وكيف كانت نتيجتها؟
أيها الشباب المصرى المسلم:
حذار من الفتنة فكيف ستحررون القدس؟..
هل ستحررونها صدوركم العارية ?
وإن كنتم تملكون إيمانكم فهل هذا كاف لمواجهة القنابل والطائرات والمدافع والدبابات الصهيونية؟
ألم يقل لنا سبحانه: "وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ وَإِن جَنَحُواْ لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ", فهل اعددتم القوة التى تواجهوان بها الصهاينة؟
و يقول سبحانه: "وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوَاْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ" أفليس مواجهة العدو المسلح بصدور عارية هو مخالفة لأمر الله تعالى, ويعد من قبل إلقاء النفس فى التهلكة؟
أيها الشباب المصرى المسلم:
نرجوكم عودوا إلى رشدكم فأحداث 25 يناير كانت مخططة من قبل أجهزة المخابرات الأمريكية والصهيونية وكل ما قيل عن توزيع الدولارات ووجبات كنتاكى والأغطية وغيرها صحيح وحديث نجاة عبد الرحمن صحفية جريدة 24 ساعة صحيح مائة بالمائة..
أيها الشباب المتحمس لتحرير قدسه وأقصاه:
حذار من الدعوات التى تأتى من الخارج فكلها ليست فى صالح مصر وليست فى صالحكم.
حذار من فتنة 15 مايو المقبل
حذار فالدعوة التى انطلقت لمسيرات مليونية لتحرير القدس خرجت من جهات مشبوهة هدفها توريط مصر فى القتال لإعادة احتلال سيناء.
حذار فهذا المخطط مخطط صهيونى يشبه مخطط غلق المضايق أيام جمال عبد الناصر.
حذار فمصر مازال جرحها الداخلى مازال مفتوحا ولم تلملم جراحها بعد, حتى نفتح لها بابا جديدا لها سوف يكون بابا للدمار والتخريب والعدوان ثم الاحتلال..
أيها الشباب المصرى المسلم:
انظر كيف اهتم العالم كله بأحداث مصر وكان مصرا على إسقاط النظام والرئيس واليوم يريد اسقاط الدولة, فالمطلوب ليس مبارك فقط باعتباره واحدا ممن أذل الصهاينة فى أكتوبر 73, وقد تمكنوا من الانتقام منه أخيرا, وما يحدث له حاليا يعد غذلالا له, وما يحدث معه هى مطالبات صهيونية وأمريكية خاصة بعد ان وقف فى وجه الاحتلال الأمريكى لمصر ورفض كثيرا من مخططاتها فى العالم العربى وأخرها مخطط الفوضى الخلاقة الذى كانت تسوقه كونداليزا رايس, ورفضه مبارك بشدة وفى العلن, مثلما انسحب أثناء إلقاء جورج بوش الصغير من مؤتمر السلام فى شرم الشيخ, وأثناء مغادرته لمصر أرسل له أحد الوزراء ليكون فى وداعه, ولهذا لم تفوت أمريكا فرصة إلا للانتقام منه.
أيها الشباب المصرى المسلم:
حسنى مبارك لم يكن عميلا لإسرائيل ويكفى أن نعلم أن التصريح الذى خرج من من أحد قادتها ليقول إنه كان كنزا استراتيجيا لإسرائيل كان تصريحا مخادعا لزيادة الثورة عليه والإمعان فى إذلاله, مثله مثل التصريح الذى خرج من أمريكا ليؤكد أن ثروة مبارك 750 مليون دولار وبعدها بساعات خرج تصريح أخر ليقول أن ثروته 4 مليون دولار فقط!!
أيها الشباب المصرى المسلم:
حسنى مبارك سوف يسجل له التاريخ أنصع صفحات التاريخ فى مصر, مثلما سوف يسجل له تصرفاته السيئة, كما سوف يحاسبه المولى عز وجل على كل ما قام به فسوف يجازيه على حسناته ويحاسبع على سيئاته, ويكفى أن ما يتم فعله حاليا معه وما يلاقيه من جحود ونكران جميل وتشفى سوف يكون فى ميزان حسناته, ويخفف من حسابه يوم القيامة, فهذا بلاء أو أبتلاء, والله تعالى حينما يحب عبدا يبتليه, فهل نفيق؟
هل نعيد قراءة ما قاله الملك عبدالله ملك السعودية لعصام شرف رئيس الوزراء وسأله: لماذا تتعاملون مع الرئيس مبارك هكذا, ألا تتذكرون له حسنة واحدة؟
هل تعيدون قراءة ما فعله الكويتيون وكيف تملكهم الحزن بسبب ما نفعله مع مبارك؟
دعونا ممن يروج أنهم يخشون أن تنتقل العدوى إلى بلادهم ولكنها الأصول والعادات العربية والإسلامية التى لا تجيز التشفى والجحود ونكران الجميل. 
إن المطلوب لم يكن مبارك فقط ولكن المطلوب هو اسقاط مصر, فهل يهتم العالم بأى احتجاجات حدثت فى العالم مثلما اهتمبمصر؟
لقد حققوا الهدف وكانت مصر هى جائزتهم الكبرى وقد سقطت فى الفوضى ولم يعد أمامهم سوى اسقاطها كدولة فهل تكونون أنتم اليد التى يستعملونها لتسقطوا بها دولتكم وبلدكم؟
لقد ثار الشباب العربى فى البلاد العربية وانتظروا الدعم الأمريكى ولكن أحدا لم يهتم بهم, فلماذا؟
لأن مصر هى الثمرة التى حصلوا عليها وبعدها سوف تسقط الثمار تباعا وبلا مجهود, أما ليبيا فهى الثمرة الثانية المهمة بسبب البترول وبسبب اشتراكها فى الحدود مع مصر, واحتلالها يعنى محاصرة مصر ووقوعها بين فكى الكماشة الصهاينة فى الشرق والأمريكيين فى الغرب.
المؤسف أن عمرو موسى أمين جامعة الدول العربية صاحب الحنجرة الذهبية فى مهاجمة إسرائيل هو من دعا أمريكا لمهاجمة ليبيا وتدميرها واحتلالها ثم يخرج بعد ذلك ليقول "مكنتش أعرف إنهم سوف يضربون الليبيين", فهل هذا تصرف وتصريح يليق بدبلوماسى يرشح نفسه رئيسا لمصر؟
نحن نرى أن هذا التصريح يجب أن يحاكم عليه بل مطالبته بالتدخل الأجنبى فى شأن عربى وهو على رأس جامعة الدول العربية يخضعه للخيانة العظمى ليس لمنصبه فقط بل لمصر باعتباره مصريا جلب استعمارا أمريكا على حدود مصر الغربية.
أيها الشباب المصرى المسلم:
هل تعلمون أن المدعو برنارد ليفى الصهيونى هو من مخطط لأحداث التحرير وكان همزة الوصل بين الخونة والعملاء المصريين ممن يسمون أنفسهم "ثوار التحرير" وبين جهازى الموساد والسى آى أيه؟
ألم يسأل أحد منكم ما هى العلاقة بين ليفى وبين أحداث يناير ولماذا كان متواجدا فى الميدان؟
لقد اعترف ليفى أنه كان يشترى وجبات كنتاكى لـ "الثوار" ويوزع عليهم الدولارات والشعارات!! أفلا يكفى أن نتأكد أن مخطط 15 مايو مؤامرة صهيوينة تريد رأس مصر وأن احداث يناير كانت نكسة وخراب على مصر.
أيها الشباب المصرى المسلم:
هل تريدون توريط الجيش المصرى فى حربتشبه حرب 67 وبأيديكم؟
هل ترضون بحرق مدرعات ودبابات الجيش المصرى الذى نزل من الحدود مع الصهاينة لحماية الشعب المصرى ومصر بأيدى العملاء -قطعت أيديهم فهل هذا الجيش سوف يحمى مصر من الداخل أم الخارج؟
حرام عليكم أيها الشباب المصرى المسلم انتبهوا للمؤامرة وعودوا إلى منازلكم فأنتم ستصبحون وقود تلك المؤامرة القذرة وبلدكم فى خطر فاحموها وعودوا إلى أمهاتكم ومنازلكم.
أيها الشباب المصرى المسلم:
تذكروا أن عملاء أمريكا الذين يناضلون من أمريكا ويحركونكم غضبا ضد بلادكم يتلقون التعليمات من السى آى أيه وغيره فلماذا لا تسألون أنفسكم لماذا تصدر لنا أمريكا العملاء و"الثوار "القابعين فى واشنطن أمثال وائل غنيم وأسماء محفوظ وإسراء عبد الفتاح زويل ومشروعه التعليمى والباز ومشروعه التنموى والبرادعى ومشروعه السياسى فهل تصدقون بعد ذلك أمريكا وعملائها؟


هناك تعليق واحد:

  1. اللهم اهدنا الى ما تحب وترضى فانا تائهون فى فتن كقطع الليل المظلم اللهم سلم سلم

    ردحذف

هل ما قرأته لا يستحق منك تعليق بسيط ؟؟
أضف تعليق